مدرسة عزيز أباظة المسائية (قيادة الجودة) ادارة المنتزه التعليمية
للمحافظة على جودة اداء المنتدى نرجو منك تسجيل الدخول حتى تتمكن من المشاركة الفعالة
و ادارة المنتدى تشكر لكم حسن تعاونكم معها لإنجاح أعمالها
مع تحياتى و تقديرى
منسق عام فريق الجودة بالمدرسة
حسام الفقى
مدرسة عزيز أباظة المسائية (قيادة الجودة) ادارة المنتزه التعليمية
للمحافظة على جودة اداء المنتدى نرجو منك تسجيل الدخول حتى تتمكن من المشاركة الفعالة
و ادارة المنتدى تشكر لكم حسن تعاونكم معها لإنجاح أعمالها
مع تحياتى و تقديرى
منسق عام فريق الجودة بالمدرسة
حسام الفقى
مدرسة عزيز أباظة المسائية (قيادة الجودة) ادارة المنتزه التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة عزيز أباظة المسائية (قيادة الجودة) ادارة المنتزه التعليمية

منتدى يجمع بين العلم و المعرفة يخدم جميع أبناءنا فى الداخل و الخارج و يمكنهم من التواصل بين أبائهم و معلميهم
 
الرئيسيةفريق قيادة الجوأحدث الصورالتسجيلدخولآراء و إقتراحات 25 يناير ثورة شعب
الكهرباء 00fb0510                 الكهرباء 25_usu10                 رؤية المدرسة / بناء مواطن صالح نافعاً لوطنة ، قادراً على مواجهة تحديات المستقبل، فى ضوء المعايير المحددة ، بمشاركة مجتمعه المدرسى  الكهرباء 25_usu10الكهرباء 00fb0510
الكهرباء 25_usu10  بفضل الله تعالى مدرستنا تعمل جاهدة من أجل تطوير العملية التعليمية وفقاً للمعايير الحديثة لمواكبة تحديات العصر و النهوض بالمستوى الأخلاقى و الدينى و الثقافى لدى أبنائنا بالمدرسة و نسعى جميعاً بروح الحب و التعاون والإخلاص للحصول على الإعتماد ليكون حجر الأساس الذى يدعم مدرستنا إلى ما شاء الله . القائد الأعلى لفريق قيادة الجودة / أ . محمد جابرالشيخ
الكهرباء 25_usu10شهادة شكر و تقدير من فريق قيادة الجودة إلى جميع أفراد أسرة مدرسة عزيز أباظة المسائية عاملين و معلمين و تلاميذ و أولياء أمور على المجهود الرائع المبذول خلال فترة المراجعة الخارجية و هذا ما أدى إلى ما وصلت إليه المدرسة من عظيم التقدم من أجل الإعتماد كما يتوجه الفريق بشكر خاص لأعضاء مجلس الأمناء و أولياء الأمور لما بذلوه من مجهود لدفع عملية التقدم داخل المدرسةو نتمنى من الله أن يمدنا بالصحة و العمر لنرى دائماُ ثمرة هذا الجهد العظيم فى تقدم و إزدهار ******وفقنا الله و إياكم لما فيه خير و أمل *****منسق عام فريق قيادة الجودة / حسام الفقى *************قائد الفريق / محمد الشيخ.
أخبار المدرسة
تم تعديل قرار الهيئة من (عدم إعتماد) إلى ( لم يتم صدور قرار الإعتماد بعد) و هذا يدعو لبذل المزيد من المجهود من أجل إثبات إعتماد المدرسة
المواضيع الأخيرة
» القطط الجميلة ,..
الكهرباء Emptyالخميس 6 فبراير 2014 - 14:22 من طرف سماء محمد

» بيــــان بما تم حذفة من المناهج الدراسية
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 13:33 من طرف ميار

» معلومات * معلومات
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 13:28 من طرف ميار

» المحافظة على البيئة الزراعية
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 13:27 من طرف ميار

» لماذا ياكل القرد الموز؟
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 13:26 من طرف ميار

» الدكتاتور محمد مرسى
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 4:17 من طرف ميار

» سد النهضه
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 4:14 من طرف ميار

» سد النهضه
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 4:13 من طرف ميار

» رمضان كريم
الكهرباء Emptyالإثنين 22 يوليو 2013 - 4:10 من طرف ميار

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
منتدى
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 الكهرباء

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
REHAB
مشرف منتدى المنهج الدراسى
مشرف منتدى المنهج الدراسى
REHAB


عدد المساهمات : 39
تاريخ التسجيل : 07/10/2009

الكهرباء Empty
مُساهمةموضوع: الكهرباء   الكهرباء Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 5:37

أحمد ناجى حلمى الشافعى (1/6


الكهرباء
الكهرباء مصطلح عام يشمل مجموعة متنوعة من الظواهر الناتجة عن وجود شحنة كهربية وتدفقها. وتضم هذه الظواهر البرق والكهرباء الساكنة. ولكنها تحتوي على مفاهيم أقل شيوعًا مثل المجال الكهرومغناطيسي والحث الكهرومغناطيسي.
يعمد أصل المرادف الأجنبي لكلمة كهرباء إلى الكلمة اللاتينية الجديدة ēlectricus التي تعني "شبيه الكهرمان")، وهذه بدورها مأخوذة من الكلمة اليونانية ἤλεκτρον (إلكترون) وتعني الكهرمان.
أما في الاستخدام العام، فمن المناسب استخدام كلمة "كهرباء" للإشارة إلى عدد من التأثيرات الفيزيائية. ولكن في الاستخدام العلمي، يعد المصطلح غامضًا. كما أن هذه المفاهيم المتعلقة به من المفضل أن يتم تعريفها وفقًا لمصطلحات أكثر دقة كما يلي:
· الشحنة الكهربية : عبارة عن خاصية لبعض الجسيمات دون الذرية تحدد التفاعلات الكهرومغناطيسية الخاصة بها. فالمادة المشحونة كهربيًا تتأثر بالمجالات الكهرومغناطيسية وتنتجها.
· التيار الكهربي : عبارة عن تحرك أو تدفق الجسيمات المشحونة كهربيًا،· ويُقاس عادةً بالأمبير.
· المجال الكهربي : عبارة عن تأثير تنتجه شحنة كهربية في غيرها من الشحنات الموجودة بالقرب منها.
· الجهد الكهربي : قدرة المجال الكهربي على الشغل،· ويُقاس عادةً بوحدة الفولت.
الكهرومغناطيسية : عبارة عن التفاعل الأساسي الذي يحدث بين المجال المغناطيسي ووجود الشحنة الكهربية وحركتها.
لقد خضعت الظواهر الكهربية للدراسة منذ القِدم، إلا أن علم الكهرباء لم يشهد أي تقدم حتى القرنين السابع عشر والثامن عشر. وعلى الرغم من ذلك، فقد ظلت التطبيقات العملية المتعلقة بالكهرباء قليلة العدد، ولم يتمكن المهندسون من تطبيق علم الكهرباء في الحقل الصناعي والاستخدامات السكنية إلا في أواخر القرن التاسع عشر. وقد أدى التقدم السريع في تكنولوجيا الكهرباء في ذلك الوقت إلى إحداث تغييرات في المجال الصناعي وفي المجتمع أيضًا. كما أن الاستعمالات المتعددة والمذهلة للكهرباء كمصدر من مصادر الطاقة أظهر إمكانية استخدامها في عدد لانهائي من التطبيقات مثل المواصلات والتدفئة والإضاءة والاتصالات والحساب. فأساس المجتمع الصناعي الحديث يعتمد على استخدام الطاقة الكهربية، ويمكننا التكهن بأن الاعتماد على الطاقة سيستمر في المستقبل.
تاريخ الكهرباء
ثاليس، أول باحث في الكهرباء

قبل معرفة الكهرباء بفترة طويلة، كان الناس على دراية بالصدمات التي يحدثها سمك الرعاش، وقد أشارت النصوص التي تركها قدماء المصريين والتي يرجع تاريخها إلى 2750 قبل الميلاد إلى هذه الأسماك باسم "صاعقة النيل"، كما وصفوها بأنها حامية جميع الأسماك الأخرى. وبعد حوالي ألف عام، أشار إليها أيضًا الإغريق والرومان و علماء الطبيعة والأطباء المسلمون.[1] ولقد أكد الكتّاب القدامى، مثل بليني الأكبر وسكريبونيس لارجوس على الإحساس بالتنميل الناتج عن الصدمات الكهربية (الصدمة الكهربية) التي يحدثها سمك السلّور وسمك الرعاد الكهربي. كما اكتشف هؤلاء الكتّاب أن هذه الصدمات يمكن أن تنتقل عبر الأجسام الموصلة.[2] وعلى أي حال، ينسب أقدم وأقرب أسلوب لاكتشاف ماهية البرق والكهرباء الصادرة عن أي مصدر آخر إلى العرب الذين أطلقوا الكلمة العربية (رعد) على الشعاع الكهربي قبل القرن الخامس عشر. وقد كان معروفًا في الثقافات القديمة للدول المطلة على البحر الأبيض المتوسط أن هناك أجسامًا معينة مثل قضبان الكهرمان، يمكن حَكِّها بفرو قطة فتجذب الأجسام الخفيفة مثل الريش. ولقد قام ثاليس ميلتوس حوالي عام 600 قبل الميلاد بتسجيل مجموعة من الملاحظات تتعلق بالكهرباء الساكنة. وبعد هذه الملاحظات، توصل ثاليس إلى أن الاحتكاك يحول الكهرمان إلى مادة مغناطيسية. وعلى عكس ذلك، لا تحتاج المعادن، مثل الماغنتيت المعروف باسم أكسيد الحديد الأسود، إلى عملية الاحتكاك حتى تكتسب صفة المغناطيسية.[3] إلا أن ثاليس كان مخطئًا في الاعتقاد بأن سبب الانجذاب هو التأثير المغناطيسي، فقد أثبتت الأبحاث العلمية فيما بعد وجود علاقة بين المغناطيسية والكهرباء. ووفقًا لإحدى النظريات المثيرة للجدل، فقد عرف شعب البارثيون الطلاء الكهربي استنادًا إلى اكتشاف بطارية بغداد عام 1936. وعلى الرغم من أن هذه البطارية تشبه الخلية الجلفانية، فإنه من غير المؤكد ما إذا كانت ذات طبيعة كهربية أم لا.
أجرى بنجامين فرانكلين في القرن الثامن عشر أبحاثًا شاملة بشأن الكهرباء.
ظلت الكهرباء تعني أكثر من مجرد فضول فكري لآلاف السنين حتى عام 1600. ففي ذلك العام، أجرى الطبيب الإنجليزي ويليام جيلبرت دراسة دقيقة حول الكهرباء والمغناطيسية، وفرّق فيها بين تأثير حجر المغناطيس والكهرباء الساكنة التي تنتج عن احتكاك مادة الكهرمان.[3] ولقد ابتكر كلمة (electricus) وهي باللغة اللاتينية الجديدة ("من الكهرمان" أو "شبيه الكهرمان"، ومأخوذة من "ήλεκτρον" [أي "إلكترون" ، ] وهي المرادف اليوناني لكلمة "كهرمان") للإشارة إلى خاصية جذب الأجسام الصغيرة بعد حكها. [4] أدى هذا الارتباط إلى إبراز الكلمتين "Electric" و"Electricity" اللتين ظهرتا لأول مرة في كتاب توماس براون "Pseudodoxia Epidemica" الذي صدر عام 1646. [5]
ولقد قدم أوتو فون جيريك وروبرت بويل وستيفن جراي وسي إف ديو فاي المزيد من الأعمال. وأجرى بنجامين فرانكلين في القرن الثامن عشر أبحاثًا شاملة بشأن الكهرباء، حتى أنه اضطر إلى بيع ممتلكاته لتمويل أبحاثه. وقيل أنه في حزيران/يونيو 1752، قام بربط مفتاح معدني أسفل خيط طائرة ورقية رطب وأطلق الطائرة في سماء تنذر بهبوب عاصفة. ثم لاحظ مجموعة متلاحقة من الشرر تخرج من المفتاح إلى ظهر يده، الأمر الذي برهن على أن البرق ذو طبيعة كهربية بالفعل. [6] نشر لودجي جالفاني عام 1791 اكتشافه الخاص بالكهرباء الحيوية الذي أظهر أن الكهرباء هي الوسيط الذي تقوم من خلاله الخلايا العصبية بنقل الإشارات إلى العضلات.[7] ولقد اخترع أليساندرو فولتا أول بطارية كهربية وأطلق عليها اسم "البطارية الفولتية" عام 1800. وكانت مصنوعة من طبقات متوالية من الزنك والنحاس. ولقد مَدّت هذه البطارية العلماء بمصدر للطاقة الكهربية يمكن الاعتماد عليه أكثر من الماكينات الإلكتروستاتية [7] التي كانت تُستخدم من قبل. وترجع معرفة الكهرومغناطيسية، أي وحدة الظواهر الكهربية والمغناطيسية، إلى هانز كريستيان أورستد وأندريه-ماري أمبير عامي 1819-1820، ثم اخترع مايكل فاراداي المحرك الكهربي عام 1821. كما قام جورج أوم بتحليل الدائرة الكهربية حسابيًا عام 1827.[7]
وعلى الرغم من أن أوائل القرن التاسع عشر شهدت تقدمًا سريعًا في علم الكهرباء، فإن أواخر القرن نفسه شهدت أعظم تقدم في مجال الهندسة الكهربية. وتحولت الكهرباء من مجرد فضول علمي مُحير إلى أداة رئيسية لا غنى عنها في الحياة العصرية وأصبحت القوة الدافعة للثورة الصناعية الثانية. وكل ذلك تحقق بفضل بعض الأشخاص مثل نيكولا تيسلا وتوماس إديسون وأوتو بلاثي وجورج ويستنغهاوس وإرنست ويرنر فون سيمنز وألكسندر جراهام بيل ولورد كلفن.[8]
مفاهيم شائعة
الشحنة الكهربية
الشحنة الكهربية عبارة عن خاصية موجودة في مجموعة معينة من الجسيمات دون الذرية، وهي سبب توليد القوة الكهرومغناطيسية فضلاً عن تفاعلها معها. وتعد القوة الكهرومغناطيسية واحدة من القوى الأساسية الأربعة في الطبيعة. وتنشأ الشحنة في الذرة التي يعد الإلكترون والبروتون أشهر حامليها. كما أنها عبارة عن كمية مخزنة، أو بمعنى آخر، أن الشحنة الكائنة داخل نظام معزول ستظل ثابتة بغض النظر عن أي تغييرات تحدث داخل هذا النظام ومن الممكن أن تنتقل الشحنة بين الأجسام داخل النظام، إما عن طريق الاتصال المباشر أو المرور من خلال مادة موصلة، مثل السلك.[9] ويشير مصطلح "الكهرباء الاستاتيكية" إلى وجود (أو عدم توازن بين) شحنات على الجسم. وعادةً ما يحدث ذلك عندما يتم حك المواد المختلفة معًا فتنتقل الشحنة من مادة إلى أخرى.


تتسبب الشحنة الكهربية الموجودة على المكشاف الكهربي ذهبي الوريقات في تنافرهما بشكل واضح.
إن وجود شحنة كهربية هو الذي يولد القوة الكهرومغناطيسية: إذ أن الشحنات تدفع بعضها البعض بالقوة، وهو تأثير كان معروفًا منذ قديم الزمن على الرغم من عدم فهمه.[10] فمن الممكن شحن كرة خفيفة الوزن معلقة بسلك عن طريق ملامستها لقضيب من الزجاج مشحون من خلال حَكِّه في قطعة من القماش. وفي حالة شحن كرة أخرى مماثلة بقضيب الزجاج نفسه، ستجد أنها تتنافر مع الكرة الأولى؛ حيث إن الشحنة الكهربية ستدفع الكرتين عن بعضهما البعض. كما تتنافر الكرتان المشحونتان عن طريق ملامستهما لقضيب من الكهرمان تم حَكِّه في قطعة من القماش. ومع ذلك، إذا تم شحن الكرة الأولى بقضيب الزجاج والثانية بقضيب الكهرمان، فستنجذبان إلى بعضهما البعض.ولقد قام تشارلي أوجستين دو كولوم ببحث هذه الظواهر في القرن الثامن عشر وتوصل إلى أن الشحنة الكهربية تظهر في شكلين متقابلين. وأدى هذا الاكتشاف إلى المسلمة المعروفة القائلة إن: الشحنات الكهربية المتشابهة تتنافر والمختلفة تتجاذب. [10]
إن القوة تعمل على الجسيمات المشحونة نفسها، ومن ثم تميل الشحنة إلى الانتشار بشكل متساوٍ قدر الإمكان على سطح موصل. سواء كانت تجاذب أم تنافر من خلال قانون كولوم الذي يكون علاقة بين القوة وحاصل ضرب الشحنات، وبين القوة والتربيع العكسي للمسافة بينها.أدى هذا الاكتشاف إلى البديهية الشهيرة: "قوة التنافر بين جسمين كرويين صغيرين مشحونين بالنوع نفسه من الكهرباء يتناسبان عكسيًا مع مربع المسافة بين مركزيهما".[11] تعد القوة الكهرومغناطيسية قوية جدًا، وتحتل المرتبة الثانية فقط من حيث القوة في التفاعل القوي.[12] ولكن بخلاف تلك القوة، يمتد تأثير الكهرومغناطيسية عبر جميع المسافات.[13] ومقارنةً بقوة الجاذبية الأكثر ضعفًا، فإن القوة الكهرومغناطيسية التي تدفع إلكترونين بعيدًا عن بعضهما أكبر من قوة التجاذب التثاقلي التي تجذبهما معًا بحوالي 1042 مرة.[14]
تتقابل الشحنة الكهربية الموجودة على الإلكترونات والبروتونات، ولذلك يوصف مقدار الشحنة بأنه سالب أو موجب. وقد جرت العادة على اعتبار الشحنة التي تحملها الإلكترونات سالبة والتي تحملها البروتونات موجبة. وبدأت هذه العادة مع أعمال بنيامين فرانكلين. [15] مقدار الشحنة يُرمز إليه عادةً بالرمز Q ويُعبر عنه بوحدة الكولوم.[16] ويحمل كل إلكترون الشحنة نفسها والتي تساوي تقريبًا -1.6022×10-19 كولوم. ويحمل البروتون شحنة متعادلة ومتقابلة، تساوي +1.6022×10-19 كولوم. ولا تنحصر الشحنة الكهربية في المادة فقط، بل توجد كذلك في المادة المضادة. فكل جسيم مضاد يحمل شحنة متعادلة ومتقابلة مع الجسيم المماثل له.[17]
بالإضافة إلى ذلك، من الممكن قياس الشحنة الكهربية بعدة وسائل، مثل المكشاف الكهربي ذهبي الوريقات والذي يحتوي على شريطين رقيقين من أوراق الذهب متدليين في إناء زجاجي فيبتعدان عن بعضهما بعضا عندما يشحنان، وتعتمد زاوية ابتعادهما على كمية الشحنة. وعلى الرغم من أن استخدامه مستمر حتى الآن في التجارب الإيضاحية داخل الفصول الدراسية، فإن الإلكترومتر الإلكتروني قد حل محله.[18]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
body7yo
عضوية ذهبية
عضوية ذهبية
body7yo


عدد المساهمات : 663
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 26
الموقع : ::}ALEX{::

الكهرباء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكهرباء   الكهرباء Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 21:59

شكرا لحضرتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://azizabaza2.yoo7.com
rewan

rewan


عدد المساهمات : 245
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
العمر : 26
الموقع : alex

الكهرباء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكهرباء   الكهرباء Emptyالأحد 4 أبريل 2010 - 13:33

thank you
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكهرباء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكهرباء
» الكهرباء
» الكهرباء
» الكهرباء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة عزيز أباظة المسائية (قيادة الجودة) ادارة المنتزه التعليمية :: الفعالية التعليمية :: المنهج الدراسى-
انتقل الى: